حليب الأم
الحليب الاصطناعي
غذاء متوازن
غذاء غير متوازن
نظيف ومعقم
يصعب التأكد من نظافته حيث انه سهل التلوث
درجة حرارته مناسبة للطفل
يصعب التأكد من ملائمة حرارته
يحتوي على أجسام مناعية تحمي الطفل
لا يحتوي على أجسام مناعية
منذ بداية الشهر السادس سيمر الطفل بتجربة فريدة ، وهي تذوق أشياء أخرى غير الحليب ، كعصير
البرتقال ، التفاح ، الموز وحساء الفواكه لسد حاجاته من فيتامين ج
ولم تقتصر التجارب على تذوق عصير البرتقال والفواكه ، بل بدأ التعرف في أواخر الشهر السادس
على مذاق صفار البيض ، ومذاق الموز المهروس ولكة بكميات قليلة أخذت تزداد تدريجيا حتى أصبح
تناولها بعد بضعة أسابيع صفار بيضة كاملة يوميا وحوالي ثماني ملاعق صغيرة من الموز المهروس المضاف
إليه عصير البرتقال .
فخير غذاء للطفل في النصف الأول هو الرضاعة من لبن أمه ويضاف لذلك تدريجيا بعض الأغذية ،
ولكن لا ينقل عن لبن أمه خلال العام الأول بحال من الأحوال مادامت تدر لبناًمايمكنك إضافته لطعام
الطفل شهرا بشهر:
*الشهر السادس
يضاف تدريجيا بعض الخضراوات والبقول ولكن يلاحظ إلا يضاف أكثر من نوع واحد في وقت واحد
فمثلاً يبدأ بنوع من البقول مثل الفاصولياواللوبياء وتسلق وتصفى جيدا بحيث لا يبقى أي اثر للقشرة
السيليلوزية حتى لا تكون سببا في إحداث مغص للطفل حيث أنها لا تهضم.فالطفل الذي أكمل التسعة
أشهر في رحم أمه يمتلك احتياطيا من الحديد ، يكفيه 4 – 6 أشهر وقد اكتسب هذا الاحتياطي خلال
الفترة الأخيرة من حمل أمه
وفي هذه السن يكون المخزون في جسم الطفل من الحديد والفيتامينات التي حصل عليه من أمه قد استهلك
فيجب إن يقدم الغذاء غنياً في هاتين المدتين وذلك ع عمل الخضار المسلوق في شوربة العظام ثم تصفى
جيدا
إضافة صفار البيض الى الأكل بالتدريج بأن يعطى الطفل ربع صفار بيضة أولا ثم يتدرج في اعطاء صفار
البيض حتى يأخذ صفار كامل في أخر الشهر السادس بشرط إن يكون البيض طازجا وإلا فانه يتعفن في
الأمعاء بسرعةكما يجب ملاحظة إن الطفل لم يصب بأي ضرر نتيجة حساسية خاصة موجودة في
جسمه وينتج عنها التهابات جلدية واضطرابات معدية معوية ، وفي هذه الحالة يمكننا إن نزيد المقدار
بالتدريج بحد أقصى صفار كامل 3 مرات أسبوعيا ويستمر ذلك حتى أخر العام