1/ الشكر
من قصرت يداه عن المكافآت فليطل لسانه بالشكر
2/ الحياء
قال الجنيد رحمه الله : { الحياء رؤية الآلاء ورؤية التقصير ، فيتولد بينهما حالة تسمى الحياء، وحقيقته: خلق يبعث على ترك القبائح ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق}
ومن كلام بعض الحكماء: {أحيوا الحياء بمجالسة من يستحى منه}وعمارة القلب بالهيبة والحياء فإذا ذهبا من القلب لم يبق فيه خير}
وقال السري: إن الحياء والأنس يطرقان القلب فإن وجدا فيه الزهد والورع وإلا رحلا
وفي أثر إلهي يقول الله تعالى: { ابن آدم إنك ما استحيت مني أنسيت الناس عيوبك ، وأنسيت بقاع الأرض ذنوبك،ومحوت من أم الكتاب زلاتك ناقشتك الحساب يوم القيامة}
وقال الفضيل بن العياض: {خمس من علامات الشقاوة : القسوة في القلب وجمود العين، وقلة الحياء، والرغبة في الدنيا، وطول الأمل}
3/ الصدق
قال عبد الواحد بن زيد :{ الصدق الوفاء لله بالعمل}
وقيل: موافقة السر والعلانية
وقيل: الصدق القول بالحق في مواطن الهل
1/ الشكر
من قصرت يداه عن المكافآت فليطل لسانه بالشكر
2/ الحياء
قال الجنيد رحمه الله : { الحياء رؤية الآلاء ورؤية التقصير ، فيتولد بينهما حالة تسمى الحياء، وحقيقته: خلق يبعث على ترك القبائح ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق}
ومن كلام بعض الحكماء: {أحيوا الحياء بمجالسة من يستحى منه}وعمارة القلب بالهيبة والحياء فإذا ذهبا من القلب لم يبق فيه خير}
وقال السري: إن الحياء والأنس يطرقان القلب فإن وجدا فيه الزهد والورع وإلا رحلا
وفي أثر إلهي يقول الله تعالى: { ابن آدم إنك ما استحيت مني أنسيت الناس عيوبك ، وأنسيت بقاع الأرض ذنوبك،ومحوت من أم الكتاب زلاتك ناقشتك الحساب يوم القيامة}
وقال الفضيل بن العياض: {خمس من علامات الشقاوة : القسوة في القلب وجمود العين، وقلة الحياء، والرغبة في الدنيا، وطول الأمل}
3/ الصدق
قال عبد الواحد بن زيد :{ الصدق الوفاء لله بالعمل}
وقيل: موافقة السر والعلانية
وقيل: الصدق القول بالحق في مواطن الهل
1/ الشكر
من قصرت يداه عن المكافآت فليطل لسانه بالشكر
2/ الحياء
قال الجنيد رحمه الله : { الحياء رؤية الآلاء ورؤية التقصير ، فيتولد بينهما حالة تسمى الحياء، وحقيقته: خلق يبعث على ترك القبائح ويمنع من التفريط في حق صاحب الحق}
ومن كلام بعض الحكماء: {أحيوا الحياء بمجالسة من يستحى منه}وعمارة القلب بالهيبة والحياء فإذا ذهبا من القلب لم يبق فيه خير}
وقال السري: إن الحياء والأنس يطرقان القلب فإن وجدا فيه الزهد والورع وإلا رحلا
وفي أثر إلهي يقول الله تعالى: { ابن آدم إنك ما استحيت مني أنسيت الناس عيوبك ، وأنسيت بقاع الأرض ذنوبك،ومحوت من أم الكتاب زلاتك ناقشتك الحساب يوم القيامة}
وقال الفضيل بن العياض: {خمس من علامات الشقاوة : القسوة في القلب وجمود العين، وقلة الحياء، والرغبة في الدنيا، وطول الأمل}
3/ الصدق
قال عبد الواحد بن زيد :{ الصدق الوفاء لله بالعمل}
وقيل: موافقة السر والعلانية
وقيل: الصدق القول بالحق في مواطن الهلكة
وقيل: الصادق من يتهيأ إليه أن يموت ولا يستحيمن سره لو كشف
وقيل ثلاث لا تخطئ الصادق: الحلاوة والملاحة والهيبة
4/ الإيثار
قال عبد الله بن مبارك:{ سخاء النفس عما في أيدي الناس أفضل من سخاء النفس بالبذل}
5/ الخلق
إن حسن الخلق : بذل الندى وكف الأذى واحتمال الأذى
أحسن الخلق بذل الجميل وكف القبيح
التخلي من الرذائل والتحلي بالفضائل
6/ التواضع
سئل الفضيل بن العياض عن التواضع فقال: { يخضع للحق وينقاد له ويقبله ممن قاله}
التواضع أن لا ترى لنفسك قيمة فمن رأى لنفسه قيمة فليس له في التواضع نصيب
وقال الجنيد بن محمد :{ هو حفض الجناح ولين الجانب}
هو قبول الحق ممن كان ، والعز في التواضع فمن طلبه في الكبر فهو كمن طلب الماء من النار
الشرف في التواضع والعز في التقوى والحرية في القناعة
هذا ما تيسر من ما جمعته لكم من كتاب مدارج السالكين لابن القيم رحمه الله تعالى وجعل الجنة مثواه الجزء الثاني
منقول للفائده