احلم بدولة القانون لا بقانون الدولة..وبقوة القانون لا قانون القوة..بدولة يكون الشعب فيها سيدا لا مسودا..وبطبقة وسطى عريضة تعيش العيش الكريم لادولة طبقية ..ولا باسلام دين للدولة بل دين للشعب والدولة..وبتداول فعلي على السلطة لاتناوب وراثي على السلطة..وان يكون مقياس المسؤولية هو الكفاءة والجدارة فقط ..لاحكم اسر سواء كانت ثورية او ثروية.ويبقى الحلم مستمرا